هل إستفاق أبن زايد-مسارب الضي-دكتور محمد احمد خضر يعقوب تبيدي
لا تزال مكالمت محمد بن زايد الي السيد رئيس مجلس السيادة الإنتقالي قائد القوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان فيها حلقة مفقودة مثيرة للشك والريبا بعد أن انكشف دوره في حرب السودان ودعم مليشيا آل دقلو الإرهابية بكل مايملك من مال وعلاقات دولية واستقلال الارزقيه من أفريقيا وخداعهم بأنشأ مشاريع تنموية ودعم اقتصادهم بالودائع وتضليل المنظمات والجمعيات الأفريقية والأمم المتحدة وبالرغم من ذلك فشلوا جميعاً في تفكيك السودان هذا الوطن الشامخ كالجبال برجاله وشبابه الفرسان وانكسرت شوكت آل دقلو ومليشيا الدعم السريع بعد أن عاسوا فسادا في الأرض والعرض وأموال الشعب الكاح المكافح، وفي أحد جلسات الكونغرس الأمريكي صوت عدد من الأعضاء على إيقاف الحرب في السودان واكد عدد منهم انها لن تتوقف الا اذا توقف دعم الإمارات الداعم الأول لمليشيا الدعم السريع وقد طلبت الخارجية الأمريكية من الخارجية الإماراتية ايقف الدعم عن مليشيا الدعم السريع المُتمردة على الجيش السوداني الذي يقدم دروس وعبر في التضحية والفداء والوطنية، وقد ظلت الإمارات تنفي دعمها للجنجويد وقدم مندوب السودان تقرير مفصل وادلة كثيره على دعم الإمارات للمليشيا المُتمردة عبر تشاد وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان واثيوبيا واوغندا ومالي والنيجر وليبيا حيث يوجد عدد من مقاتلين في صفوف المليشيا المُتمردة من كل هذه الجنسيات غير الأسلحة والعتاد العسكري، ولكن الأمم المتحدة المتائمره علينا لم تفعل بشأن اتهم السودان للامارات وظل الدعم متواصل وصل إلى اختراق الأجواء السودانية بطائرات تحمد عتاد وتجلي جرحي ابناء الماهرية وهم الصف الأول في قيادة المليشيا ليصل الحد الي ارسال ضباط كخبراء للسودان لدعم المليشيا المُتمردة ولا تزال الإمارات تنكر كل هذا، وبعد أن احاط الفشل على المليشيا من كل الجوانب بدأت الواسطات وزار السودان وفد من الخارجية السعودية ووصل ابي احمد رئيس وزراء اثيوبيا وفي الايام القادمة عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية وقبلها كان الاتصال الهاتفي برئيس مجلس السيادة الإنتقالي من الشيخ محمد بن زايد وقدم مقترح إيقاف الحرب وكانت إجابة قائد الجيش أوقف الدعم وربما فعلاً اوقفه لان معضم التقزمين المقيمين في دبي شدوا الرحال الي يوغندا التي هي الآن على مرجل والخلافات بين المليشيا بدافع العرق والرتبالعسكرية التي يحلو لنا لفطها يليها خلا دليل على عدم كفاءة من يحملها، محمد بن زايد الذي دمر السودان بدعمه لأل دقلو ومليشيتهم التي تبراء منها الإدارة الأهلية الرزيقات وتايد القائد التاريخي للهم الذي خرج من بيت النظارة والعمودية والادارة الاهلية الذي كان يخدم عندهم حميدتي كجندي في حرس الحدود وهو الشيخ موسى هلال تايده للجيش وهكذا يتبقى المليشيا بلاء دعم بلاء حاظنة اجتماعية بدون أبن زايد الذي إستفاق من ثباته العميق وعرف ماذا يعني السودان.