مغامرة الهالك حمدتي وموامرة العميل الخاين حمدوك ✍️ خالد ابو صالح

*مغامرة الهالك حمدتي وموامرة العميل الخاين حمدوك*

✍️ *خالد ابو صالح*

*نعم الحرب انتهت والملشيات انتهت وقحت انتهت وفصول المؤامرة انتهت والحقائق بدات تظهر وتطفح*

*جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا*

*مات حمدتي وهرب عبدالرحيم وتيتمت قحت وشلياتها وهذة احدي فوائد الحرب واقل خسائرها*

*المغامرة كانت من الهالك حمدتي والمؤامره كانت من العميل الخائن حمدوك وشلت قحت والنتيجه كانت هلاكهم جميعا*

*”(ولا تحسبن الله غافل عما تعملون )”*

*عندما اطل علينا المدعو *”حمدوك”واستبشر به الشعب *السودان خيرا وقالو انه المنقذ والمؤسس وجعلوه الها والعياذ بالله يشكرونة اكثر من الله خالقهم شكرا حمدوك*

*وانه منقذ االسودان وفي الحقيقة هو سكران حيران وحين مجده الكثيرين ودعموه واقتربو ان يعملو له التماثيل حينها كانت نظرتي فيه انه فاشل وعميل فوقف الكثير في وجهي وتزكرت اهل قريش حين يسب احد الهتهم نعم قلت انه عميل وخائن وفاشل وغير جدير بقياده مدرسه ناهيك عن وطن بحجم السودان وشعب كالسودانين فكيف لهذا الوطن المعطاه ان يقوده العلمانين والفشله عملاء الغرب الحاقدين علي الاسلام والوطن ويريدون ان ينهدم الدين الاسلامي فيه والسيطره* *علي خيراته وايهام شعبه باسم الحريه والتغير نعم قلتها وكان الكثير يعتبرني انني ارتكبت جريمه ولكن مع الايام ادرك الكثير ان موسسهم فاشل وعميل وخائن حيث كانت البدايه باعلان دعمه عن العلمانيه مع الحلو ودفع تعويضات المدمره بقروش الشعب السوداني والمنح من الدول الاخري نعم كان خائن وفاشل وخدع وخيب نظره المواهيم الداعمين له وحتي بعد ما قدم استقالته وهروبه من السودان لم يسلم منه الوطن هو وشلته من الخونه والعملاء حيث وقف ضد السودان وجيشه وسيادته* *وعلاقاته الدبلوماسية وحاول منع رئيس مجلس السياده وقائد الجيش الفريق اول عبد الفتاح البرهان من حضور جلسه الامم المتحده في عمل ضد الوطن وقوف خلف مليشيات الدعم السريع المتمرده ولكن لم ينال مايصبو له وباتت محاولاته بالفشل وسقط في نظر ماتبقي من معجبيه ومحبيه وادرك الكل ان حمدوك فاشل وعميل وخائن ولايستطيع ادارة كشك سجائر في سوق به زحمة ناهيك عن ادارة بلد بحجم السودان وشعب بعزة وكرامة وكبرياء اهل السودان وشموخهم*

*الا رحم الله القائدين:=*

*الزعيم اسماعيل الازهري*

*وعبدالخالق محجوب*

*ام واب الوطنية*

*نصر الله جيشنا وسدد الله رمي جنودنا والخزي والعار لعملاء والخونة اينما حلوا ورحلو ولا بارك الله لهم في سعيهم ولا جعل لهم نصر اينما اقبلت وجوههم القبرة*